فاصلة

مقالات

كان 77.. المهرجان السينمائي

Reading Time: 11 minutes

لأن العارف لا يُعرَّف، لسنا في حاجة لوضع أسباب للاهتمام بمهرجان كان، وقد صار هو المهرجان السينمائي، بالألف واللام. الحدث النموذجي الذي يُضرب به المثل في كيفية تحول السينما موضوعًا رئيسيًا لاحتفالية ضخمة، يجتمع الآلاف حولها، فتصير حياتهم خلال تلك الأيام مرتبطة بالأفلام فحسب.

يتأثر كان بطبيعة الحال بتطورات السياسة والنقاشات المجتمعية، لكنه يبقى أقل المهرجانات الكبرى تأثرًا بما ليس سينمائيًا، فهو المهرجان الذي تمكن عبر سمعته الكبيرة التي تمنحه قوة اختيار هائلة (فمن ذا الفيلم الذي يريده كان فيرفض؟) – تمكن من أن يكون برنامجه كل عام هو الأقرب لتصورات الفنانين الأولية عن المهرجان السينمائي، باعتباره مكانًا تجتمع فيه أفضل الأفلام وأكبر المواهب، لأسباب تتعلق بالجودة الفنية، لا بحسابات السياسة أو الصوابية أو أي ضغوط اجتماعية أخرى.

يعود كان في نسخته السابعة والسبعين محملًا بعدد ضخم من الأفلام المنتظرة، والأسماء التي تنتظر من يكتشفها. وتعود “فاصلة” لحضور المهرجان بفريق نقدي كامل، سيقدم خلال أيام المهرجان تغطيات نقدية للأفلام التي ستظل تشغل الرأي العام السينمائي وتُعرض في كل مكان لمدة عام قادم.

أهلًا بكم في رحلة “فاصلة” داخل عالم “كان 77”

1- كل ما تريد معرفته عن مسابقة مهرجان كان 2024

مهرجان كان

يعد الناقد أحمد شوقي حقيبته للانطلاق لمهرجان كان السينمائي الدولي وقد أعد للرحلة جيدًا باستعادة تاريخ المسابقة الرسمية وأبرز مشاركيها العائدين لها والوافدين الجدد عليها هذا العام، وفي هذا المقال يشارككم استعداده والأفلام التي ينصحكم بترقبها خلال دورة كان الجديدة.

لقراءة المقال كاملا من هنا 

2- أفلام أنتظرها في كانّ: المشاغب كاراكس… ولقاء أخير مع غودار

مهرحان كانّ

في هذا المقال، يحدثنا الناقد شفيق طبارة عن بعض الأفلام التي يتشوق لمشاهدتها والتي تعرض في الأقسام المختلفة للدورة 77 لمهرجان كان السينمائي الدولي، ومنها آخر فيلم للفرنسي المخضرم غودار، وأفلام أخرى لمخرجات ومخرجين صاعدين ومخضرمين، فهل تنتظر أنت أيضًا واحدًا من تلك الأفلام؟

لقراءة المقال كاملا من هنا 

3- غودار إن حكى!

جان لوك غودار

بعد رحيل جان لوك غودار، تتوالى الأفلام التي تتناوله وتفكّك أعماله، وهي في أي حال لم تكن قليلة أو نادرة خلال حياته التي توزّعت على تسعة عقود، إخراجاً وتأليفاً ونقداً، شاكس خلالها الفنّ السابع. أحدث ما يأتينا عنه: “وحده غودار” للفرنسيين آرنو لامبير وفنسان سوريل (عدم الخلط مع فيلم “غودار، وحدها السينما” الذي شارك في مهرجان البندقية قبل أيام من وفاته في العام 2022)، الذي يقارب المسألة الغودارية سياسياً وجمالياً من منظور مختلف وخاص وضيق، معتمداً صيغة سردية تقع بين الوثائقي الصرف والنمط التمثيلي المشغول، بين المانيفستو والانشودة.

لقراءة المقال كاملا من هنا 

4- كان 77… «كوبولا» ينافس 5 كبار آخرين على السعفة الذهبية

تأتي الدورة الجديدة من مهرجان كان واعدة بمجموعة من الأفلام المميزة التي ستسقبلها دور العرض هذا العام، بعد تنافسها على السعفة الذهبية للمهرجان. في هذا التقرير تستعرض لكم فاصلة ستة من أهم الأفلام التي تشهدها المسابقة الرسمية لمجموعة من المخرجين الكبار على رأسهم كوبولا وسونتورينو وبول شرادر فمن منهم يختطف الجائزة الكبرى؟ 

لقراءة المفال كاملا من هنا 

5- «هوليوود الجديدة» في كانّ: جيل الستينات لم يقل كلمته الأخيرة

هوليوود الجديدة

أحب فيلليني “مبارزة” سبيلبرغ، في حين كان كوروساوا من هواة سلسلة “حرب النجوم” للوكاس. تيار “هوليوود الجديدة” الذي فرض قواعده المستحدثة لصناعة فيلم في نهاية الستينات، دوّخ العالم وأحدث تغييراً في الصناعة السينمائية، على غرار “الموجة الفرنسية الجديدة”. هذا العام يجتمع أربعة من رموز هذا التيار في مهرجان كانّ السينمائي الذي تُعقد دورته الـ77 من 14 إلى 25 أيار/ مايو، وهم: جورج لوكاس الذي تُسند إليه “سعفة فخرية” عن مجمل مسيرته، وفرنسيس فورد كوبولا وبول شرايدر اللذان يعرضان جديدهما “ميغالوبوليس” و”أو، كندا” في المسابقة، وستيفن سبيلبرغ الذي سيحصر حضوره بفيلمه “شوغرلاند إكسربس” (1974) في نسخته المرممة المعروضة داخل قسم “كلاسيكيات كانّ”، وذلك بعد نصف قرن على عرضه الأول في المهرجان نفسه حيث فاز بجائزة السيناريو.

لقراءة المقال كاملا من هنا 

6- تفاصيل الحضور العربي في كان 77

كان 77

يشهد مهرجان كان هذا العام حضورًا عربيًا قويًا في مختلف المسابقات، فيما تبرز السعودية والصومال بمشاركة كل منهما للمرة الأولى في قسم “نظرة ما” الذي تُختَار فيه أفلام مميزة لأصوات صاعدة من مختلف أنحاء العالم. فاصلة مستمرة في متابعة المهرجان مع التفات خاص للحضور العربي فيه، فكونوا معنا

لقراءة المقال كاملا من هنا

7- استديو «غيبلي» في «كان»… احتفاء بمصنع الأحلام

استديو غيبلي

توتورو سيحصل على السعفة الذهبية، وأيضًا سيتا وستيسوكو، ومورو، والساحرة الصغيرة كيكي، وباركو روسو، وطبعًا شيهيرو. ستُمنح جميع شخصيات استديو «غيبلي» سعفة ذهبية فخرية في «مهرجان كان» في دورته الـ 77 (14- 25 مايو 2024). وسيكون الاستديو أول كيان جماعي، وليس فردًا، يحصل على هذه السعفة الفخرية المخصّصة للاحتفال بالمساهمات البارزة في تاريخ الفن السابع.

لقراءة المقال كاملا من هنا

8- جورج لوكاس… «المهووس» الذي غيّر وجه السينما الأميركية

جورج لوكاس

جورج لوكاس (1944- ) يحبّ الأفلام، يحب التفكير فيها، يحبّ مشاهدتها. لكنّ الأهم من ذلك كلّه أنه يحبّ تجاوز حدود الإبداع، يتحدّى نفسه باستمرار لإضفاء حيوية بصرية وسمعية لا يمكن تصورها على أفلامه. وإذا تخيل شيئًا، فسوف يصوّره.

لقراءة المقال كاملا من هنا

9- «الفصل الثاني»… عبث كونتين دوبيو يفتتح مهرجان كان

“الفصل الثاني” هو عنوان الفيلم الذي اختاره مهرجان كان السينمائي ليفتتح فعالياته مساء أمس الثلاثاء، الناقد شفيق طبارة كان هناك ضمن فريق فاصلة ليشاهد الفيلم ويعرفنا على عالم مخرجه الذي يتبع خلطة خاصة جدًا في أفلامه ستذكرك بعملاق آخر من عمالقة السينما، اقرأ المقال وقل لنا: هل عرفت من نقصد؟

لقراءة المقال كاملا من هنا

3/5

10- «درب الأشباح»… أن تشاهد البارانويا ولا تشعر بها

درب الأشياح

افتتح مهرجان كان مسابقة أسبوع النقاد بالفيلم الفرنسي «درب الأشباح»، والذي يقدم نظرة جديدة على حياة اللاجئين العرب في أوروبا، ولكن هل تعني طزاجة الطرح نجاحًا في التناول؟ هذا ما يستكشفه الناقد محمد طارق الذي شاهد لنا الفيلم في كان77.

لقراءة المقال كاملا من هنا

2/5

11- «الفتاة ذات الإبرة» تفتح أبواب جحيم قديم

الفتاة ذات الإبرة

تبشر الأفلام الحديثة المصورة على طريقة الأبيض والأسود بحدة وقسوة، إذ ينتظر المشاهد من تقشف الألوان أن يعكس له ما خفي عنه من شظف عهد مضى، في هذا لا يخالف الفيلم الدنماركي «الفتاة ذات الإبرة الظنون» ولكن هل كان الفيلم المعروض في كان77 على مستوى ذلك المهرجان؟ هذا ما يحدثنا عنه الناقد شفيق طبارة في هذا المقال 

لقراءة المقال كاملا من هنا

3/5

12- «ميغالوبوليس».. العالم أكبر – للأسف – من أن يسعه فيلم

من داخل قعة العرض في انجح أفلام كان إلى الآن، جلس الناقد أحمد شوقي لمشاهدة فيلم كوبولا الآتي بعد عقود من الانتظار ميغالوبوليس، كما كثير من محبي كوبولا تلهف شوقي لمشاهدة الفيلم فهل كان على قدر توقعاته؟ 

لقراءة المقال كاملا من هنا

2/5

13- «أنواع من اللطف»… يورغوس لانثيموس يثبِّت مخالبه!

أنواع من اللطف

بمشاركة نجمته المفضلة إيما ستون، عاد المخرج اليوناني يورغوس لانثيموس إلى كان هذا العام بفيلمه الأحدث “أنواع اللُطف”. الناقد شفيق طبارة شاهد لكم الفيلم من المهرجان، وعلى ما يبدو فالفيلم لم يخيب توقعاته العالية من مخرج الكوميديا السوداء الأبرز.

لقراءة المقال كاملا من هنا

4/5

14- «رفعت عيني للسما»: أن تجعل الشارع مسرحا لأحلامك

ضمن مسابقة أسبوع النقاد لمهرجان كان، حجز الثنائي ندى رياض وأيمن الأمير للسينما المصرية مكانًا، عبر فيلمهما الوثائقي “رفعت عيني للسما”. يلتقط الثنائي في هذا الفيلم خيطًا آخر من حياة أبناء المنيا بصعيد مصر، كما فعل قبلهما فيلم “ريش” فهل يكون للفيلم الوثائقي المميز مكانًا في جوائز كان77؟ 

لقراءة المقال كاملا من هنا

3/5

15- «ميغالوبوليس»… كوبولا يلبِّي رغبته الأخيرة

ميغالوبوليس

في كل الأحوال سيدخل فيلم ميغالوبوليس التاريخ، إما انه – غالبًا- آخر فيلم مكتمل سنراه لـ كوبولا، أو لأنه الفيلم الذي ظل يحلم به صاحب العراب نحو خمسين عامًا. لكن نقاد فاصلة الذين شاهدوا الفيلم في كان اتفقوا على أنهم بحاجة لمشاهدة ثانية كي يضمنوا إنصاف الفيلم، إن كنت من محبي كوبولا اقرأ هذه المراجعة وقل لنا، هل تتفق معهم؟ 

لقراءة المقال كاملا من هنا

2/5

16- نبيل عيوش: أتمنى عرض «الجميع يحب تودا» في السعودية

الجميع يحب تودا

يحمل تعبير «شيخة» في اللهجات المغاربية معنى مغايراً للشائع في كثير من أنحاء العالم العربي، فـ «الشيخة» في اللهجات المغاربية تعني الفنانة التي تقدم صنوفاً من الغناء الشعبي، و«الشيخة» هو الحلم الذي تسعى لأن تكونه «تودا»، بطلة الفيلم المغربي «الجميع يحب تودا»، الذي اختاره مهرجان كان ليُعرض ضمن فئة «العرض الأول»، ويستكشف مخرجه نبيل عيوش عبره فن «العيطة» الشعبي المغربي. 

لقراءة الحوار كاملا من هنا

17- «المادة».. جراحات التجميل والإدمان وسينما العصر الحالي

المادة

هاجس الإبقاء على الشباب والجمال أو استعادتهما بعد الزوال، هو هاجس يكاد يشترك فيه البشر جميعًا لكنه يغدو ذا أهمية خاصة عند النجوم الذين يعتمد عيشهم وبقاؤهم “في الصورة” على ذلك الجمال. هذه الفكرة التقليدي هي محور الفيلم غير التقليدي “المادة” The substance الذي شاهده لكم الناقد أحمد شوقي في مهرجان كان77

لقراءة المقال كاملا من هنا

4/5

18- «أوه كندا»… كيف يتحول تيار الحكاية من البطولة إلى الموت

حينما تتصفح برنامج المسابقة الرسمية لمهرجان كان في دورته 77، لا بد أن يستحوذ على اهتمامك الفيلم الأحدث للمخرج الأمريكي “بول شرايدر” والذي يحمل اسم “أوه كندا” Oh Canada.

اسم شرايدر يرتبط لدى محبي السينما بعدد من أجمل وأهم أفلام الموجة الهوليودية الجديدة التي شارك منذ بدايتها في السبعينيات في صناعة أيقونات سينمائية منها فيلمي سكورسيزي  “سائق التاكسي” Taxi driver و”الثور الهائج” Raging bull، وهذا وحده كاف لتتبع أحدث أعماله، لكن الفيلم “أوه كندا» كفيل في ذاته بإثارة الاهتمام بسبب من موضوعه، إذ يعدنا الفيلم بحكاية عن رجل أمريكي هرب من التجنيد في الولايات المتحدة أثناء حرب ڤيتنام وهاجر إلى كندا. 

لقراءة المقال كاملا من هنا

3/5

19- مخرجا «رفعت عيني للسما»: فيلمنا ينحاز للأحلام لكنه يلتزم الواقعية

رفعت عيني للسما

عن فتيات في صعيد مصر يحاولن تحدي واقعهن والتعبير عنه عبر فرقة شكلنها لمسرح الشارع، يدور فيلم “رفعت عيني للسما” للمخرجين المصريين ندى رياض وأيمن الأمير، اللذان يتحدثان لـ فاصلة عن كواليس العمل في الفيلم

لقراءة الحوار كاملا من هنا

20- «أنورا».. عاهرة ليست عاهرة وعصابة ليست عصابة

بكاميرته التي تنظر لعالم العاملين بالجنس التجاري كبشر وليسوا كموضوعات للإثارة أو الوصم، يعود شون بيكر بفيلم جديد إلى الدورة 77 لمهرجان كان، بفيلم عن فتاة تحترف الجنس لكنها مليئة بالبراءة، سندريلا اصنع لنفسها مسارًا جديداً للحكاية، فهل تنتزع أنورا لـ بيكر جائزة من جوائز كان؟ 

لقراءة المقال كاملا من هنا

5/5

21- ميريل ستريب هالها حبّ الناس لها في مهرجان كانّ

ميريل ستريب

“الجميع يحبّ ميريل ستريب”. هذا ليس عنواناً وضعته مجلّة “تيليراما” الفرنسية فحسب، بل شعور دهم كلّ من كان في شارع الـ”كروازيت” خلال اليومين الأولين من انطلاق الدورة السابعة والسبعين لمهرجان كانّ السينمائي (14- 25 أيار). لقطات للممثّلة الأميركية التي تبلغ الرابعة والسبعين عاماً، وهي تمشي على السجّادة الحمراء، تصدّرت كلّ الشاشات، بعدما بات اسمها على كلّ لسان، وأدوارها في الذاكرة الحيّة. 

لقراءة المقال كاملا من هنا

22- «ليمونوف»: عن الغضب المجاني ضد العالم

«ليمونوف»

يقدّم «ليمونوف» للمخرج الروسي كيريل سيريبرينيكوف المُنافس على «السعفة الذهبية» في الدورة الحالية من مهرجان كانّ السينمائي (14 – 25 أيار)، سرداً مثيراً لقصّة شخص؛ الكلمة الأفضل لوصفه هي «سرسري». هذا الشخص هو الأديب الروسي إدوارد ليمونوف، الذي أراده مخرج «ليتو» انعكاساً لتقلّبات النصف الثاني من القرن الماضي، وهو في الواقع خير مَن يمثّل الوجه القبيح لذلك القرن. هذا الثورجي الذي تتسرّب أفعاله من بين أصابعه، يناقض نفسه في كلّ خطوة. حيناً يوظّف عقله وحيناً يلجأ إلى إحساسه، وفي الحالتين يُخلّف الكوارث. الفيلم يلتقط هذا التناقض الكارثي من دون أخذ مسافة فعلية منه. لا إدانة أو احتفاء، بل مجرّد توثيق مبني على أرض رمادية. ساعتان لن تكفيا لنحبّ ليمونوف، ولكن لن نكرهه أيضاً. فمن منّا ليس متناقضاً ليلقي بحجرة على التناقض. 

لقراءة المقال كاملا من هنا

5/5

23- «لقاء مع بول بوت»: عن الحقيقة في بلاد القتل الجماعي

لقاء مع بول بوت

أمضى ريثي بان معظم حياته يتحدّث عن موضوع واحد ووحيد في أفلامه. يمكن القول بأن وجوده بأكمله تحلّق حول ذلك الموضوع الذي تحوّل هاجساً: الخمير الحمر، تنظيم شيوعي، حكم كمبوديا (أو ما عُرف آنذاك بكمبوتشيا الديموقراطية) بين سنتي 1975 و1979، وهذه الفترة كانت كافية لقتل مليون ونصف مليون مواطن كمبودي على أقل تقدير، اعداماً وتعذيباً وأشغالاً شاقة في المعسكرات. فرض زعيم الحزب بول بوت نظاماً راديكالياً مستوحى من الشيوعية الزراعية فأجبر المجتمع بأكمله على المضي في الهندسة الاجتماعية وعلى العمل داخل بيئات زراعية. والويل لمن عارض أو خرج على الطاعة.

لقراءة المقال كاملا من هنا

2/5

24- الجميع قلق على خسارة كوبولا لأمواله إلا هو!

كوبولا

فرنسيس فورد كوبولا على كلّ لسان هذا العام في مهرجان كانّ السينمائي (14 – 25 أيار). «هل شاهدتَ ميغالوبوليس؟». هذا أحد أكثر الأسئلة التي طرحها الصحافيون والنقّاد بعضهم على بعض في أروقة القصر وداخل الصالات وهم ينتظرون العروض. كُتب الكثير عن فيلمه مدحاً وانتقاداً، لكن الكلمة الفصل في السباق على «السعفة الذهبية» عند لجنة التحكيم. كعادته، استطاع واحد من آخر معلّمي «هوليوود الجديدة» إيقاظ الجدال وتحريك المياه الراكدة. بنزعته التجريبية بالفطرة، بدا أكثر السينمائيين شباباً، رغم أنه أكبرهم سنّاً داخل المسابقة. هذا ما لا يمكن أن ينكره حتى أشد أعداء فيلمه.

لقراءة المقال كاملا من هنا

25- «المتدرب»… سيرة ترامب كما يرويها علي عباسي

فيلم التلميذ

بعد هدنة طالت من لعب دور باكي بارنز في سلسلة أفلام مارفل، واقترابه من عالم الأفلام المستقلة بشكل أكبر، سار النجم الأمريكي سباستيان ستان على سجادة كان الحمراء لعرض فيلمه The Apprentice الذي يتناول فصلًا مهمًا في رحلة صعود ترامب. 

الناقد محمد طارق يكتب لنا عن الفيلم الذي أثار غضب حملة الرئيس الأمريكي السابق والمتطلع للعودة إلى البيت الأبيض

لقراءة المقال كاملا من هنا

3/5

26- جاك أوديار يجدّد شبابه مع «إميليا بيريز»

لا يمكن لأحد أن يتهم جاك أوديار بأنه مخرج يكرّر نفسه، أو أنه غير قادر على تنويع أشكاله السينمائية. الفرنسي الذي بدأ مشواره السينمائي في الثمانينيات ككاتب سيناريو، قادر على تغيير نغمة أفلامه من البداية إلى النهاية، وهذا ما فعله في فيلمه الجديد «إميليا بيريز»، الذي عُرض ضمن المسابقة الرسمية لـ «مهرجان كان »، والمرشح القوي لنيل السعفة الذهبية. 

لقراءة المقال كاملا من هنا 

4/5

27- «نورة».. السعودية أنارت كان للمرة الأولى

نورة

تعدو السينما السعودية بلا توقف من أجل تعويض ما فات فنانيها في سنوات الغياب. فبعد ظهور لفت الأنظار بفيلمين في دورة مهرجان تورنتو الفائتة: “ناقة” لمشعل الجاسر و”مندوب الليل” لعلي الكلثمي، حان موعد المشاركة في أكبر وأهم المهرجانات السينمائية العالمية، وهو مهرجان كان في دورته السابعة والسبعين.

لقراءة المقال كاملا من هنا

28- تفاصيل ختام وجوائز الدورة 77 من مهرجان كان السينمائي

مهرجان كان السينمائي

تعدو السينما السعودية بلا توقف من أجل تعويض ما فات فنانيها في سنوات الغياب. فبعد ظهور لفت الأنظار بفيلمين في دورة مهرجان تورنتو الفائتة: “ناقة” لمشعل الجاسر و”مندوب الليل” لعلي الكلثمي، حان موعد المشاركة في أكبر وأهم المهرجانات السينمائية العالمية، وهو مهرجان كان في دورته السابعة والسبعين.

لمعرفة تفاصيل الجوائز من هنا 

29- «جولة كُبرى»… أن تترك نفسك للسينما لتدرك سحرها

جولة كُبرى

كيف تتنقل بين الوثائقي والخيال داخل الكادر السينمائي دون أن تربك المشاهد؟ المخرج البرتغالي ميغيل غوميز، واحد من مخرجين قلائل يعرفون سر هذه الخلطة، كما يظهر من فيلم جولة كبرى الذي شاهدناه لكم في المسابقة الرسمية لمهرجان كان

لقراءة المقال كاملا من هنا

5/5

30- توفيق الزايدي: وصول «نورة» لـ كانّ لم يغيرني وإنما زاد من طموحي

توفيق الزايدي فيلم نورة

منحت لجنة جائزة “نظرة ما” في مهرجان كان تنويهًا خاصًا للفيلم السعودي “نورة”، الذي سيبقى صاحب موقع مميز في التاريخ السعودي باعتباره أول فيلم يحمل اسم المملكة يشارك في مسابقة رسمية في كان. 

فاصلة التقت مخرج العمل توفيق الزايدي وحاورته عن مستقبله في صناعة السينما بعد هذا المنجز المهم

لقراءة الحوار كاملا من هنا

31- يعقوب الفرحان: لم أتخيل أن أصل إلى كان يومًا ما!

يعقوب الفرحان

من مدينة كان الفرنسية حيث شارك فيلمه “نورا” في الدورة 77 لمهرجان السينما الأهم، صاحب الـ “لا” القوية، يعقوب الفرحان تحدث لـ فاصلة كواليس الفيلم وكيف يصطاد السيناريوهات الأكثر نجاحًا

لقراءة الحوار كاملة من هنا

شارك هذا المنشور